أكد معالي المهندس علي عون وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية أن المنتوج المحلي ينافس المستورد و ماركات عالمية.
جاء ذلك خلال زيارته الاثنين 11 مارس 2024 إلى مصنع جيتكس لصناعة النسيج والجلود، حيث أبرز المهندس علي عون أن هذا المركب يلبي احتياجات الجزائر من الألبسة والأحذية، مضيفا أن الدولة تعول على تصدير المنتوج نظرا لجودة المادة الأولية.
وشدد معاليه أن المنتوج المحلي من الألبسة والأحذية يتمتع بجودة عالية وبأسعار معقولة.
المصدر: النهار أولانلاين
أعلن معالي رئيس الحكومة السيد عزيز أخنوش عن تفعيل "عرض المغرب" لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، وذلك تنفيذا للتعليمات الملكية الرامية إلى جعل المملكة المغربية فاعلاً تنافسياً في هذا المجال.
ويقوم “عرض المغرب”، حسب منشور رئيس الحكومة، على تنفيذ مقاربة شاملة كفيلة بمنح المستثمرين رؤية واضحة، حيث يتألف من 6 أجزاء، تهم مجال التطبيق وتعبئة العقار والبنيات التحتية الضرورية لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، وكذا الإجراءات والتدابير التحفيزية المواكبة، إضافة إلى عملية انتقاء المستثمرين وإبرام عقود مع الدولة، ثم حكامة القطاع.
ويهدف "عرض المغرب" إلى جعل المملكة فاعلاً تنافسياً في قطاع الهيدروجين الأخضر، جذب الاستثمارات في هذا المجال، خلق فرص العمل وتحقيق تنمية مستدامة.
وتعتمد المملكة إطارا واضحا من خلال الميثاق الجديد للاستثمار، الذي يوفر أرضية مهمة لضمان نجاح تنفيذ “عرض المغرب”، حيث سيكون بإمكان حاملي مشاريع الهيدروجين الأخضر طلب الاستفادة من التحفيزات المنصوص عليها ضمن الميثاق المذكور.
أما بالنسبة لحاملي المشاريع المنجزة بناء على منطق الاندماج الصناعي المحلي، سواء تعلق الأمر بالاندماج الأفقي أو العمومي، فسيستفيدون من تحفيزات الميثاق ذاته، وفق شروط سيجري تحديدها بنصوص تنظيمية.
وسيستفيد المستثمرون أيضا من تحفيزات ضريبية وجمركية في شكل الإعفاء من رسوم الاستيراد والضريبة على القيمة المضافة، بالنسبة للسلع التي يتم اقتناؤها محليا وتلك المستوردة، علما أنه يمكن تطوير منطقة واحدة أو أكثر من مناطق التسريع الصناعي لفائدة النظام الصناعي المرتبط بالهيدروجين الأخضر.
المصدر: هسبريس
كشف معالي وكيل وزارة الصناعة والثروة المعدنية للخدمات الصناعية بالمملكة العربية السعودية المهندس محمد السويلم، أن عدد المنشآت الصناعية وصل إلى 11 ألف منشأة بعدما كان لا يتجاوز 8800 منشأة عام 2019.
جاء ذلك خلال ملتقى ممكنات القطاع الصناعي الذي نظمته الغرفة التجارية بالعاصمة الرياض، ممثلة باللجنة الصناعية وبالتعاون مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية.
وأوضح المهندس السويلم أن المستهدف وفق الاستراتيجية الوطنية للصناعية أن يصل العدد إلى 36 ألف منشأة في 2035، مبرزا أن انعقاد الملتقى وما يطرح فيه من ممكنات هدفه تمكين القطاع الصناعي من أداء دوره في التنمية الاقتصادية.
ويهدف الملتقى إلى تسليط الضوء على الممكنات التي رُصدت لتمكين القطاع الصناعي من تحقيق المستهدفات الصناعية ضمن مسارات «رؤية 2030»، وذلك بحضورعضو مجلس الغرفة رئيس اللجنة الصناعية الأستاذ عبد الله الخريّف، وعدد من المهتمين والمختصين.
ومن جهته، أكد الأستاذ عبد الله الخريّف، أن عقد الملتقى يأتي في إطار جهود اللجنة لمد جسور التواصل مع المسؤولين بالقطاع الصناعي وإتاحة الفرصة لمناقشة القضايا التي تهم المنظومة والوصول لحلول حولها، منوها بما تم رصده من ممكنات للقطاع الصناعي الذي يعدّ على رأس أولويات تحقيق التنمية الاقتصادية.
المصدر: صحيفة الشرق الأوسط